حيث عرضت "عيد" خلالها كيفية التخطيط للمشروعات الصغيرة وتحديد الهدف من المشروع وفي هذا الاطار مثلت هذا المشروع في انشاء سنتر او مركز موسيقي ، كما أهابت عيد بالطلاب بضرورة مواكبة التكنولوجيا ومتطلبات العصر في الحصول على كورسات تخصصية ودورات تدريبية في التنمية البشرية للتعمق في الدراسة بجانب دراسة التعامل مع سيكولوجيا الانسان وهو ايضا ما يستخدم في العلاج بالموسيقى وهو ما يسعى اليها العالم لاستخدامه في الاستشفاء ومراكز ذوي الاحتياجات الخاصة لعلاج الاضطرابات النفسية والعصبية
كما اضافت عيد كيفية عمل دراسة جدوى لأي مشروع بسهوله وطريقة توفير التمويل اللازم للمشروع.
وفي السياق ذاته اشارت عيد على ان الدولة تفتح صدرها الى الشباب لتمويل المشروعات الضغيرة ومتناهية الصغر ، وهناك بعض الكوادر الشبابية التي خاضت تجربة هذه المشاريع بالكلية.
واختتمت عيد" اللقاء بالاعلان عن اطلاق تطبيق يسمح بمساعده الخريجين بايجاد فرصة عمل