الآلية المتعلقة والمعتمدة
في حل مشاكل الطلاب بكلية الحقوق
من أهم هذه الأليات التي يمكن تطبيقها ما يلي:
أولاً : ألية صناديق الشكاوى
حيث يتم تعليق عدد من صناديق الشكاوى ظاهرة يتواجد فيها الطلاب باستمرار حيث يضع الطالب شكوته فيها وإذا أمكن يكون هناك صندوق طلاب الانتظام - وكذا لطلاب الانتساب وصندوق لطلاب شعبة اللغة - وآخر للدراسات العليا .
يتولي أحد الموظفين بالكلية تجميع هذه الشكاوى مرة كل شهر ويقوم بعرضها علي السيد أ.د/ عميد الكلية أو من ينوب عنه أو أي شخص يحدد لذلك .
يقوم السيد أ.د/ عميد الكلية او ما ينوب عنه بالرد والبت في هذه الشكاوى .
يقوم الموظف المسئول برد هذه الإجابات إلي أصحابها من الطلاب .
ثانياً : اتحاد الطلاب:
يتم تجميع شكاوى الطلاب من ممثليهم أعضاء اتحاد الطلاب في اجتماعهم الشهري .
يتم الرد عليها من قبل أ.د/ عميد الكلية أو من ينوبه ويتم تسليم الموظف لتسليمها إلي أصحابها في الاجتماع
يتم تجميع شكاوى الطلاب من ممثليهم أعضاء اتحاد الطلاب في اجتماعهم الشهري .
يتم الرد عليها من قبل أ.د/ عميد الكلية أو من ينوبه ويتم تسليم الموظف لتسليمها إلي أصحابها في الاجتماع
اختصاصات العاملين بوحدة الجودة
توفير احتياجات الوحدة من المستلزمات الخاصة بالعمل - من خلال طرق التعاقد المختلفة بحسب القوانين واللوائح متابعة الجوانب المالية للتقارير الربع سنوية المرسلة إلي وحدة ادارة المشروعات بوزارة التعليم العالي - مشروعات التطوير والاعداد للاعتماد
مراجعة اوجه الصرف ومدي اتفاقها مع الالتزامات التعاقدية الخاصة بالمشروع .
التهديدات فى مخرج تحليل نقاط القوة والضعف
تسرب اعضاء الهيئة المعاونة بالأستقالة
ارتفاع نسبة الأعارات الخارجية فى هيئة التدريب
تزايد اعداد الطلاب المرشحين من قبل مكتب التنسيق للالتحاق بالكلية
تناقص فرص العمل لخريجي الكلية
الأتجاة المقاوم لفكر الجودة
اعتماد الطلاب وبنسب كبيرة على مصادر غير علمية ( مذكرات ) مجهولة المصدر .
عدم مواظبة الطلاب على الحضور وتدنى نسب حضور طلاب الأنتساب الموجة .
الأعتماد الكلى على التمويل الحكومي ومحدودية الموارد
التوسع فى التعليم المفتوح بدون اخضاعة لمعايير الجودة
احتياجات سوق العمل لا تتناسب مع اعداد الخريجين للكلية
سوء مستوى التعليم ماقبل الجامعي
الفرص المتاحة فى مخرج تحليل نقاط القوة والضعف
تنوع خبرات السادة اعضاء هيئة التدريب السابقة على التحاقهم بسلك التدريس الجامعي تميز السادة اعضاء هيئة التدريس بالكلية فى ابحاثهم العلمية
تزايد امكانات التعاون مع منظمات المجتمع المدنى لخدمة المجتمع والبيئة المحيطة .
اتساع علاقات الكلية الثقافية بالجامعات الأجنبية من خلال بروتوكولات التعاون العلمى.
الأستفادة من الخبرات المهنية لمجموعة كبيرة من العاملين فى حقل القضاء والمحاماة
ارتفاع مستوى الوعي واهتمام القيادة والمجتمع بصفة عامة بالتطوير الأحتياج المتزايد للنواحى القانونية
إمكانية فتح أقسام جديدة لها أهميتها
توفر المعلومات المتعلقة بتجارب التطوير المماثلة
وجود اتفاقات للتعاون بين الكلية وكليات نظيرة بالخارج
وجود اتفاقات للتعاون بين الكلية والمجلس القومى لحقوق الإنسان